Mon,May 12 ,2025

أفاق الإغاثة الثقافية في برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات - دعم الفنانين و

2025-04-27


منح برامج حماية الفنانين وتوفير الملاذ الآمن للفنانين المهددين والمشردين والذين يواجهون تهديدات فورية وخطيرة وموجهة لحياتهم الفنية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية منح برامج حماية الفنانين وتوفير الملاذ الآمن للفنانين المهددين والمشردين والذين يواجهون تهديدات فورية وخطيرة وموجهة لحياتهم الفنية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية باعتبار انه من خلال حماية الفنانين، نحافظ على التراث الثقافي والإبداعي لأجيال قادمة، وتضمن هذه المنح حرية التعبير والإبداع الفني، وهي ركيزة أساسية لأي مجتمع حيوي، وتوفر الملاذات الأمنة للفنانين بيئة ملائمة للإبداع والتطوير، مما يعود بالنفع على المجتمع ككل، وتحافظ هذه المنح على الهوية الثقافية للمجتمعات من خلال دعم الفنانين الذين يعبرون عن ثقافاتهم وتراثهم وتختلف أنواع الدعم التي تقدمها هذه المنح من قبيل المساعدات المالية عبر توفير الدعم المالي للفنانين لتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل السكن والطعام والرعاية الصحية، والتوفير القانوني عبر تقديم المساعدة القانونية للفنانين الذين يتعرضون للملاحقة القضائية أو الانتهاكات القانونية، وبرامج إعادة التأهيل عبر تقديم برامج إعادة التأهيل النفسي والاجتماعي للفنانين، وتوفير فرص عمل عبر المساعدة في إيجاد فرص عمل بديلة للفنانين الذين لا يستطيعون ممارسة فنهم بشكل مباشر، وبناء الشبكات عبر ربط الفنانين بالمنظمات الثقافية والشبكات الدولية لدعم مشاريعهم ومن أمثلة برامج حماية الفنانين ما بين منح الإقامة الفنية عبر توفير مساحات عمل آمنة للفنانين في بلدان أخرى، وبرامج المنح الطارئة عبر تقديم مساعدات مالية عاجلة للفنانين الذين يواجهون تهديدات فورية، وبرامج التضامن مع الفنانين السجناء عبر دعم الفنانين الذين يتعرضون للاعتقال بسبب آرائهم الفنية، وتفعيل دور المجتمع الدولي في دعم هذه البرامج من خلال ضغط المجتمع الدولي على الحكومات لحماية حرية التعبير والإبداع الفني، وتقديم الدعم المالي حيث يمكن للمؤسسات الدولية والمنظمات غير الحكومية تقديم الدعم المالي لهذه البرامج، ونشر الوعي بأهمية حماية الفنانين وحقوقهم.

منح دعم برامج الفرص الإبداعية للفنانين والمثقفين والمبدعين في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية منح دعم برامج الفرص الإبداعية للفنانين والمثقفين والمبدعين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية حيث تساعد هذه المنح على حماية التراث الثقافي من الضياع والتدمير، وذلك من خلال دعم المبادرات التي تهدف إلى توثيق وتسجيل هذا التراث، وتوفر هذه المنح للفنانين والمثقفين والمبدعين الفرصة للتعبير عن أنفسهم وإبداع أعمال فنية جديدة، مما يساهم في تنشيط الحركة الثقافية، وتلعب الفنون دوراً هاماً في بناء المجتمعات وتوحيدها، وتساهم في التعبير عن الهوية الثقافية، وتساعد هذه المنح على خلق فرص عمل جديدة في المجال الثقافي، مما يساهم في تحسين الوضع الاقتصادي للفنانين والمثقفين، وتساعد الفنون والثقافة على بناء مجتمعات أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع التحديات المختلفة  ومن أنواع الدعم التي تقدمها منح دعم برامج الفرص الإبداعية للفنانين والمثقفين والمبدعين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية هناك الدعم المالي ويمكن أن يشمل هذا الدعم تمويل المشاريع الفنية، وتوفير المعدات اللازمة، وتغطية تكاليف السفر والمشاركة في الفعاليات الثقافية، والدعم اللوجستي ويمكن أن يشمل هذا الدعم توفير المساحات للإبداع، وتنظيم ورش العمل والندوات، وتقديم الاستشارات الفنية، الدعم التسويقي ويمكن أن يشمل هذا الدعم الترويج للأعمال الفنية، وتنظيم المعارض والعروض، وبناء الشبكات مع المؤسسات الثقافية الأخرى، وتقديم منح الإنتاج الفني وتهدف هذه المنح إلى دعم إنتاج الأعمال الفنية في مختلف المجالات، مثل الفنون البصرية والأدب والموسيقى والمسرح، وبرامج الإقامة الفنية وتتيح هذه البرامج للفنانين الإقامة في أماكن مخصصة للإبداع، مما يساعدهم على التركيز على أعمالهم الفنية وهناك أهمية فريدة لبرامج التدريب والتطوير المهني التي تهدف إلى تطوير مهارات الفنانين والمثقفين في مختلف المجالات، مثل إدارة المشاريع والتسويق، وبرامج تبادل الخبرات وتتيح هذه البرامج للفنانين والمثقفين من مختلف البلدان تبادل الخبرات والمعارف، مما يساهم في تنويع الإنتاج الثقافي، وتتنوع آليات توزيع منح دعم برامج الفرص الإبداعية للفنانين والمثقفين والمبدعين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال المنافسة حيث يتم اختيار المستفيدين من هذه المنح من خلال عملية تنافسية شفافة، حيث يتم تقييم المشاريع ال بناءً على معايير محددة، والشراكات حيث يمكن أن يتم توزيع هذه المنح من خلال الشراكات مع المؤسسات الثقافية والمنظمات غير الحكومية، والاحتياجات الخاصة حيث يمكن أن يتم تخصيص جزء من هذه المنح لدعم الفئات المستضعفة، مثل النساء والأطفال والشباب.

مشاريع تحسين الحماية الاجتماعية والاقتصادية للفنانين والمثقفين والمبدعين في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية مشاريع تحسين الحماية الاجتماعية والاقتصادية للفنانين والمثقفين والمبدعين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية لأنها تعمل على ضمان استمرارية الإنتاج الثقافي، وتوفير الاستقرار المادي والمعيشي للفنانين يضمن استمرارهم في إنتاج أعمالهم الفنية والإبداعية، مما يساهم في إثراء الحياة الثقافية للمجتمع، وتعزيز الكرامة الإنسانية، ويعطي الدعم الاجتماعي والاقتصادي للفنانين شعوراً بالأمان والتقدير، مما يعزز كرامتهم الإنسانية ويحفزهم على المزيد من الإبداع، ويساهم دعم القطاع الثقافي في بناء مجتمعات أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع التحديات المختلفة ومن المشاريع اتي تهدف لتحسين الحماية الاجتماعية والاقتصادية ضمن مكون مشاريع تحسين الحماية الاجتماعية والاقتصادية للفنانين والمثقفين والمبدعين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن العمل على توفير منح مالية للمشاريع الفنية والإبداعية، وتوفير رواتب شهرية للفنانين المقيمين، وإنشاء صناديق طوارئ لمساعدة الفنانين في، وتوفير تأمين صحي شامل للفنانين وعائلاتهم، وإنشاء برامج تأمين ضد البطالة والعجز، وتوفير برامج التقاعد المبكر للفنانين، وتوفير فرص العمل المستدام، وإنشاء مراكز للإنتاج الفني وتوفير فرص عمل فيها، ودعم المشاريع الريادية في المجال الثقافي، وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في المشاريع الثقافية، وتوفير البنية التحتية اللازمة، وتوفير مساحات عمل مشتركة للفنانين، وإنشاء استوديوهات تسجيل ومختبرات فنية، وتوفير المعدات والأدوات اللازمة للإنتاج الفني ، وبناء القدرات وتطوير المهارات؟ ومن المهم في هذا المجال تقديم برامج تدريبية في مجال إدارة المشاريع والتسويق، وتنظيم ورش عمل وندوات حول القضايا التي تهم الفنانين، وتوفير فرص للتبادل الثقافي مع الفنانين من مختلف البلدان، وتشجيع التعاون بين القطاعات، وتعزيز الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص والمجتمع المدني لدعم القطاع الثقافي، وإنشاء شبكات تواصل بين الفنانين والمثقفين، وتوفير الاستشارات القانونية للفنانين لحماية حقوقهم الملكية الفكرية، والمساعدة في تسجيل الأعمال الفنية وحمايتها من التزوير، وصناعة مبادرات ناجحة مثل صناديق دعم الفنانين الذي يقدم منحاً مالية مباشرة للفنانين، وتهيئة المراكز الثقافية والإبداعية مثل حاضنات الأعمال الثقافية التي توفر مساحات عمل مشتركة وخدمات استشارية للفنانين، وصناعة برامج الإقامة الفنية التي تتيح للفنانين الإقامة في أماكن مخصصة للإبداع وتطوير أعمالهم الفنية، وقياس الأثر المباشر لهذه المشاريع على المدى القصير، مما يجعل من الصعب تبرير استمرارها، وصنع السياسات الثقافية الواضحة والمعنية بدعم الفنانين، والذي ليس مجرد واجب أخلاقي، بل هو استثمار في مستقبل المجتمع، من خلال توفير الحماية الاجتماعية والاقتصادية اللازمة لهم، وضمان استمرارية الإنتاج الثقافي، وتعزيز التنمية المستدامة، وبناء مجتمعات أكثر إبداعاً وحيوية.

برامج تعظيم مكانة الفنانين ودورهم في النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي والتنمية المستدامة في المجتمع في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية برامج تعظيم مكانة الفنانين ودورهم في النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي والتنمية المستدامة في المجتمع ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية بسبب مساهمتهم في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية، وتوحيد المجتمع وتقريب وجهات النظر بين مختلف الفئات، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية، وخلق فرص عمل جديدة، وزيادة الدخل القومي، وتفعيل التفكير الإبداعي والابتكار، مما يدفع عجلة التنمية في مختلف المجالات ويمكن صنع برامج تعظيم مكانة الفنانين ودورهم في النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي والتنمية المستدامة في المجتمع ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال توفير منح مالية لدعم إنتاج الأعمال الفنية، وتوفير أماكن للإقامة والفنانين للتركيز على أعمالهم، وتوفير دعم مالي عاجل للفنانين في حالات الطوارئ، وتنظيم ورش عمل لتطوير مهارات الفنانين في التسويق والترويج لأعمالهم، وتنظيم معارض وعروض فنية لتسليط الضوء على أعمال الفنانين، وإطلاق حملات توعية بأهمية الفن ودور الفنانين في المجتمع، وتشجيع الشركات على دعم المشاريع الفنية والرعاية الفنية، والتعاون مع الوزارات المعنية لدعم القطاع الثقافي، والشراكات مع المنظمات الدولية، والاستفادة من الخبرات والمعرفة الدولية في تطوير القطاع الثقافي، وتقديم برامج تدريبية في مجالات الإدارة والقيادة والمشاريع، وتنظيم برامج تبادل بين الفنانين من مختلف البلدان، ودعم الدراسات العليا في المجالات الفنية، وتنظيم فعاليات فنية في الأماكن العامة، وتشجيع المشاريع الفنية التي تخدم المجتمع المحلي، ودمج الفن في المناهج الدراسية، واستخدام الفن كأداة لتحقيق التغيير الاجتماعي، وتعزيز دور الثقافة والإبداع في التنمية .

دعم توزيع المساعدات الغذائية والنقدية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية على المثقفين والفنانين والمبدعين في الدول التي تعاني من الصراعات في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توزيع المساعدات الغذائية والنقدية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية على المثقفين والفنانين والمبدعين في الدول التي تعاني من الصراعات ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية في أنها تساعد في توفير الاحتياجات الأساسية للمبدعين، مما يتيح لهم التركيز على إنتاجهم الفني والإبداعي بدلاً من القلق بشأن توفير الغذاء والمأوى، وتحافظ على الهوية الثقافية من خلال دعم المبدعين مادياً، يتم ضمان استمرارية الإنتاج الثقافي والفني، مما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، وتخفف من الضغوط النفسية التي يعاني منها المبدعون بسبب الصراع، وتساعدهم على التعافي من الصدمات التي تعرضوا لها، ويساهم دعم المبدعين في تعزيز التماسك الاجتماعي، وتوفير منصة للحوار والتبادل الثقافي، مما يساهم في بناء مجتمعات أكثر صموداً وغالبا ما يتم توزيع المساعدات عن طريق تحديد الفئات المستهدفة من المبدعين، مع التركيز على الأكثر تضرراً، وتوزيع المساعدات بشكل مباشر للمستفيدين، أو من خلال المنظمات غير الحكومية والشركاء المحليين، وبناء شراكات مع المنظمات الثقافية المحلية لتحديد احتياجات المبدعين وتسهيل عملية التوزيع وإن كل ما سبق مهم بالإضافة إلى المساعدات المادية، يجب توفير الدعم النفسي للمبدعين لمساعدتهم على التغلب على الصدمات النفسية، مع أهمية تطوير برامج المساعدات من خلال تطوير آليات شفافة وفعالة لتوزيع المساعدات، وبناء قاعدة بيانات شاملة للمبدعين المتضررين، وتعزيز الشراكات بين المنظمات الدولية والمحلية، وتوفير برامج تدريبية للمبدعين في مجال إدارة المشاريع وتسويق الأعمال الإبداعية، ودعم إنشاء الصناديق لدعم المبدعين على المدى الطويل، ويعتبر دعم توزيع المساعدات الغذائية والنقدية للمثقفين والفنانين والمبدعين في مناطق خطوة حاسمة في عملية إعادة بناء المجتمعات المتضررة، من خلال توفير الدعم المادي والنفسي للمبدعين، يمكننا المساهمة في الحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وبناء مستقبل أكثر إشراقاً.

حماية الفنانين والمثقفين والمبدعين عن التوقف عن الإبداع في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

يمثل الفنانون والمثقفون والمبدعون ركيزة أساسية في أي مجتمع، وهم يلعبون دوراً حيوياً في الحفاظ على الهوية الثقافية وتوثيق التاريخ والتعبير عن آلام ومعاناة الشعوب، ويتعرض هؤلاء الأفراد لضغوط هائلة تهدد وجودهم وقدرتهم على الإبداع، لذا، فإن حمايتهم من التوقف عن الإبداع تعتبر جزءًا لا يتجزأ من جهود الإغاثة الإنسانية، وغالبا ما تكون أسباب توقف المبدعين عن الإبداع الأوضاع الأمنية المتردية التي تجعلهم يعيشون في حالة من الخوف وعدم الاستقرار، مما يؤثر على قدرتهم على التركيز والإبداع، ونقص الموارد المالية والمادية وحرمانهم من الأدوات اللازمة لممارسة فنونهم، والإهمال من قبل المنظمات الإنسانية فغالبًا ما يتم تجاهل احتياجات الفنانين والمثقفين في برامج الإغاثة الإنسانية، مما يجعلهم يشعرون بالإحباط والعزلة، والضغوط النفسية حيث يعاني الكثير من المبدعين من صدمات نفسية نتيجة الأحداث التي يشهدونها، مما يؤثر على قدرتهم على الإبداع ومن آليات حماية الفنانين والمثقفين والمبدعين عن التوقف عن الإبداع بسبب تجاهلهم الكامل عند توزيع المساعدات الغذائية والنقدية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية العمل على دمج المبدعين في برامج الإغاثة الإنسانية، وإجراء دراسات لتحديد الاحتياجات المحددة للفنانين والمثقفين في كل منطقة، وتقديم المساعدات الغذائية والنقدية لضمان استقرارهم المادي، وتوفير المساحات الأمنة للإبداع وتوفير الأماكن والمرافق التي تمكنهم من ممارسة فنونهم، وتوفير الأدوات والمعدات اللازمة لممارسة الفنون المختلفة، وتوفير برامج العلاج النفسي لمساعدتهم على التغلب على الصدمات النفسية، وإنشاء مجموعات الدعم لتبادل الخبرات والتجارب بين المبدعين، وتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية لتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وتوفير فرص للتبادل الثقافي مع فنانين من مناطق أخرى، وتوثيق التراث الثقافي لحمايته من الضياع، وترميم الآثار والمباني التاريخية لإحياء الذاكرة الثقافية، وتشجيع المشاركة المجتمعية، وتنظيم الفعاليات الثقافية لإشراك المجتمع المحلي، ونشر الوعي بأهمية الثقافة والإبداع لدى المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية .

دعم خروج الفنانين والمثقفين والمبدعين من أوطانهم إلى خارجها في الدول التي تعاني من الصراعات في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تعتبر مسألة دعم خروج الفنانين والمثقفين والمبدعين من أوطانهم التي تعاني من الصراعات صراعات مسألة معقدة تتطلب تحليلاً دقيقاً من عدة جوانب، من جهة، قد يوفر الهروب فرصة للنجاة والحفاظ على حياتهم وإنتاجهم الفني، من جهة أخرى، قد يترتب على هذا الخروج عواقب وخيمة على المجتمع الأصلي وعلى هؤلاء الفنانين أنفسهم وإن هناك أسباب تدعو إلى دعم الخروج ومنها الحفاظ على الحياة في حالات التهديد المباشر على الحياة، قد يكون الهروب الخيار الوحيد لإنقاذ الفنان ومساهمته الثقافية، والحفاظ على الإنتاج الفني فقد يتيح الهروب للفنان بيئة أكثر أمانًا واستقرارًا لمواصلة إنتاجه الفني، مما يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي، وبناء شبكات دولية حيث يمكن للهجرة أن تساعد الفنانين على بناء شبكات دولية وتوسيع آفاقهم الإبداعية، وهناك أسباب تدعو إلى الحذر من دعم الخروج ومنها أن فقدان الكفاءات يؤدي هجرة الفنانين إلى فقدان المجتمع الأصلي لكفاءات إبداعية هامة، وقد يواجه الفنانون صعوبات في التكيف مع بيئة جديدة وإعادة بناء حياتهم المهنية، وقد يتم استغلال بعض الفنانين من قبل تجار الفن أو المنظمات التي تسعى إلى الاستفادة من مواهبهم ومن الأنشطة التي يمكن القيام بها لدعم وحماية الفنانين والمثقفين والمبدعين عن التوقف عن الإبداع بسبب تجاهلهم الكامل عند توزيع المساعدات الغذائية والنقدية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية العمل على توفير فرص للإقامة الفنية في دول آمنة، مما يتيح للفنانين فرصة للاستمرار في إنتاجهم الفني وتكوين شبكات جديدة، وتقديم المنح الدراسية، ودعم الفنانين للحصول على منح دراسية للتخصص في مجالات فنية مختلفة، وتسهيل وتبسيط إجراءات الهجرة للفنانين وتقديم الدعم القانوني اللازم، وإنشاء وتوفير منصات رقمية لعرض أعمال الفنانين والتواصل مع الجمهور الدولي، ودعم المؤسسات الثقافية في البلدان المستقبلة وتشجيعها على استقبال الفنانين وتقديم الدعم لهم, وإن دعم خروج الفنانين والمثقفين والمبدعين من أوطانهم هو قرار معقد يتطلب تحليلاً دقيقًا لكل حالة على حدة، يجب أن يتم اتخاذ هذا القرار بناءً على تقييم شامل للمخاطر والفوائد، مع الأخذ في الاعتبار مصلحة الفنان والمجتمع الأصلي على حد سواء يجب أن تكون الجهود المبذولة في هذا الصدد شاملة ومتكاملة، وتشمل توفير الدعم المادي والمعنوي للفنانين، وتسهيل عملية الهجرة، وبناء شبكات دولية لدعم الإنتاج الفني، وبالتالي يجب معرفة ما هي المعايير التي يجب اعتمادها لتحديد الفنانين الذين يحتاجون إلى الدعم للخروج من أوطانهم؟ وما هي المسؤولية الأخلاقية للمجتمع الدولي تجاه الفنانين الذين يعانون من الصراعات؟ وكيف يمكن ضمان ألا يتم استغلال الفنانين بعد هجرتهم؟ وما هي الآثار طويلة الأجل لهجرة الفنانين على التراث الثقافي للمجتمعات الأصلية؟ وهل التنسيق بين الجهات الفاعلة المختلفة، مثل المنظمات الدولية والحكومات والمنظمات غير الحكومية، لضمان فعالية الجهود المبذولة.

دعم مباشر مالي وتدريبي والتعويض عن فقدان الدخل للمثقفين والمبدعين والفنانين في حال إدماج الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات

تعتبر الإغاثة الثقافية عنصراً حيوياً في الاستجابة الإنسانية للصراعات، فهي لا تقتصر على توفير المساعدات الطارئة بل تتعداها لتشمل بناء مجتمعات أكثر مرونة وقادرة على التعافي، ومن بين أهم الجوانب التي يجب التركيز عليها في هذا السياق، هو دعم الفنانين والمثقفين والمبدعين بشكل مباشر من خلال توفير الدعم المالي والتدريب والتعويض عن فقدان الدخل، والحفاظ على الإنتاج الإبداعي حيث يتيح الدعم المباشر للفنانين الاستمرار في إنتاج أعمالهم الفنية، مما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، ويساهم الفن والثقافة في بناء الجسور بين أفراد المجتمع، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وتقليل التوترات والانقسامات، وتلعب الفنون دورًا في تقديم الدعم النفسي للأفراد المتأثرين ب، وتساعدهم على التعبير عن مشاعرهم وتجاوز الصدمات، ويساهم دعم الفنانين في تمكين المجتمعات من خلال إشراكهم في عملية إعادة البناء والتنمية ومن أشكال الدعم المباشر المالي والتدريبي والتعويض عن فقدان الدخل للمثقفين والمبدعين والفنانين في حال إدماج الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات يوجد هناك منح مالية فردية لتغطية الاحتياجات الأساسية للفنانين مثل الطعام والسكن والمواصلات، ومنح لمشاريع فنية لدعم تنفيذ مشاريع فنية جديدة أو استكمال مشاريع متوقفة، وإنشاء صناديق طوارئ لتقديم مساعدات عاجلة للفنانين المتضررين من الأحداث الطارئة وبخصوص البرامج التدريبية يوجد ابضا ورش عمل فنية لتطوير مهارات الفنانين في مختلف المجالات الفنية، ورامج تدريب على إدارة المشاريع لتزويد الفنانين بالمهارات اللازمة لإدارة مشاريعهم الفنية، وبرامج التدريب على حقوق الملكية الفكرية لحماية حقوق الفنانين وحقوقهم الملكية، وبالنسبة لبرامج تعويض فقدان الدخل يوجد هناك برامج التأمين على الدخل لتوفير مصدر دخل مستدام للفنانين الذين فقدوا مصادر دخلهم، وبرامج التوظيف المؤقت لتوفير فرص عمل مؤقتة للفنانين، وبرامج دعم المشاريع الصغيرة لمساعدة الفنانين على إنشاء مشاريع صغيرة خاصة بهم ومن آليات التنفيذ لتقديم دعم مالي وتدريبي والتعويض عن فقدان الدخل للمثقفين والمبدعين والفنانين في حال إدماج الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات يمكن العمل على الشراكة مع المنظمات المحلية للوصول إلى الفنانين والمثقفين المحليين وتلبية احتياجاتهم بشكل أفضل، وتدريب العاملين في المجال الإنساني على أهمية الدعم الثقافي وكيفية تطبيقه، وتطوير آليات التوزيع الشفافة لضمان وصول المساعدات إلى المستحقين، وتقييم الأثر إجراء تقييم مستمر لبرامج الدعم لضمان فعاليتها وتحسينها.

دعم وضمان أمن المثقفين والمبدعين والفنانين واستمرار أعمالهم وتوسيع قدراتهم الابداعية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم وضمان أمن المثقفين والمبدعين والفنانين واستمرار أعمالهم وتوسيع قدراتهم الابداعية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال مساهمة الإبداع الفني في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة من الصراعات، والتي تمثل جزءًا لا يتجزأ من هويتها الوطنية، وتساعد الفنون والثقافة على بناء الجسور بين أفراد المجتمع، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وتقليل التوترات والانقسامات وتلعب الفنون دورًا هامًا في تقديم الدعم النفسي للأفراد المتأثرين بالصراعات، وتساعدهم على التعبير عن مشاعرهم وتجاوز الصدمات، وتساهم هذه البرامج في تمكين المجتمعات المحلية من خلال إشراك الفنانين والمثقفين في عملية إعادة البناء والتنمية، وتعمل هذه البرامج على حماية التراث الثقافي المادي واللامادي من التدمير والضياع، ويمكن لهذه البرامج أن تخلق فرص عمل جديدة للفنانين والمثقفين، مما يساهم في تحسين أوضاعهم الاقتصادية ومن آليات دعم المثقفين وضمان أمنهم وتقديم دعم مالي وتدريبي والتعويض عن فقدان الدخل للمثقفين والمبدعين والفنانين في حال إدماج الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في الدول التي تعاني من الصراعات يمكن العمل على توفير بيئات آمنة للإبداع، وإنشاء مراكز ثقافية آمنة توفير مساحات مخصصة للإبداع والإنتاج الفني، وتوفير الحماية القانونية سن قوانين لحماية الفنانين والمثقفين من الاعتقال والتعذيب والتهديد، وتوفير الدعم النفسي تقديم خدمات الدعم النفسي لمساعدة الفنانين على التغلب على الصدمات، وتقديم الدعم المالي عبر منح مالية فردية لتغطية الاحتياجات الأساسية للفنانين مثل الطعام والسكن والمواصلات، ومنح لمشاريع فنية لدعم تنفيذ مشاريع فنية جديدة أو استكمال مشاريع متوقفة، وإنشاء صناديق طوارئ لتقديم مساعدات عاجلة للفنانين المتضررين من الأحداث الطارئة، وتصميم برامج التدريب والتطوير وورش عمل فنية لتطوير مهارات الفنانين في مختلف المجالات الفنية، وبرامج تدريب على إدارة المشاريع لتزويد الفنانين بالمهارات اللازمة لإدارة مشاريعهم الفنية، وبرامج التدريب على حقوق الملكية الفكرية لحماية حقوق الفنانين وحقوقهم الملكية، وربط الفنانين بالمنظمات الدولية والمحلية لتسهيل التعاون وتبادل الخبرات، وإنشاء منصات رقمية لعرض أعمال الفنانين والتواصل مع الجمهور.

دعم زيادة الرؤية الثقافية والحيوية الابداعية للمثقفين والمبدعين والفنانين في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية برامج دعم زيادة الرؤية الثقافية والحيوية الابداعية للمثقفين والمبدعين والفنانين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من قدرتها على زيادة الرؤية الثقافية والحيوية الإبداعية، والحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة من الصراعات، والتي تمثل جزءًا لا يتجزأ من هويتها الوطنية، وبناء مجتمعات أكثر تماسكًا وقوة، قادرة على مواجهة التحديات، وتمكين المجتمعات المحلية من خلال إشراك الفنانين والمثقفين في عملية إعادة البناء والتنمية، وخلق فرص عمل جديدة للفنانين والمثقفين، مما يساهم في تحسين أو ضاعهم الاقتصادية، وتوفير منصات لعرض الأعمال الإبداعية عبر المعارض الفنية والمهرجانات الثقافية تنظيم معارض فنية ومهرجانات ثقافية لعرض أعمال الفنانين، والمسارح ودور السينما، ودعم إنشاء مسارح ودور سينما لعرض الأعمال المسرحية والأفلام، وتوفير مكتبات مجهزة بأحدث الكتب والمراجع، وإنشاء منصات رقمية لعرض الأعمال الإبداعية والتواصل بين الفنانين والجمهور، وتصميم برامج التدريب والتطوير عبر تنظيم ورش عمل في مختلف المجالات الفنية مثل الرسم، والنحت، والموسيقى، والمسرح، والسينما ومن المهم أيضا صنع برامج تدريب على إدارة المشاريع لتزويد الفنانين بالمهارات اللازمة لإدارة مشاريعهم الفنية، والتدريب على حقوق الملكية الفكرية لحماية حقوق الفنانين وحقوقهم الملكية، وتفعيل الشراكة مع المنظمات الدولية والمحلية، والقطاع الخاص لجذب الاستثمارات في المشاريع الثقافية، وتوفير الدعم المالي عبر منح مالية فردية لتغطية الاحتياجات الأساسية للفنانين مثل الطعام والسكن والمواصلات، ومنح لمشاريع فنية لدعم تنفيذ مشاريع فنية جديدة أو استكمال مشاريع متوقفة، وإنشاء صناديق طوارئ لتقديم مساعدات عاجلة للفنانين المتضررين من الأحداث الطارئة.

دعم التعبير الفني أو الثقافي ، بما في ذلك الفنون المرئية والرقمية والفنون الشعبية والتقليدية والأفلام والفيديو والوسائط والفنون الأدبية والمعارض الفنية والمتاحف والعلوم الإنسانية والموسيقى والمسرح وفنون الأداء والتاريخ والتراث للمثقفين والمبدعين والفنانين في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنساني

تنبع أهمية دعم التعبير الفني أو الثقافي، بما في ذلك الفنون المرئية والرقمية والفنون الشعبية والتقليدية والأفلام والفيديو والوسائط والفنون الأدبية والمعارض الفنية والمتاحف والعلوم الإنسانية والموسيقى والمسرح وفنون الأداء والتاريخ والتراث للمثقفين والمبدعين والفنانين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال دعم التعبير الفني والثقافي الشامل حيث توفر الفنون والثقافة منصة للمثقفين والفنانين للتعبير عن أنفسهم ومشاعرهم وأفكارهم حول الأحداث التي يمرون بها، وتساعد على الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة من، والتي تمثل جزءًا لا يتجزأ من هويتها الوطنية، وتساهم في بناء مجتمعات أكثر تماسكًا وقوة، قادرة على مواجهة التحديات، وتشجع على الابتكار والتجديد والتبادل الثقافي، وتوفير الموارد، والمواد الفنية والأدوات اللازمة، والمساحات المخصصة للإبداع، ودعم النشر والتوزيع للأعمال الفنية، وتوفير برامج تدريبية في مجالات متعددة ضمن إدارة المشاريع الفنية الخاصة بالمثقفين والمبدعين والفنانين، والعمل على دعم المشاركة في المؤتمرات والندوات الفنية، وبناء البنية التحتية الثقافية، وإنشاء مراكز ثقافية ومسارح ودور سينما، ودعم المكتبات والمؤسسات الثقافية، وتوفير الدعم المالي، وتشجيع التعاون، ودعم المشاريع المشتركة بين المجتمعات المحلية ، والتسويق للأعمال الفنية للفنانين، والترويج للفعاليات الثقافية الترويج للفعاليات الثقافية لجذب الجمهور من خلال تنظيم مهرجانات ثقافية متنوعة تعرض مختلف أشكال الفنون، وتنظيم معارض فنية جماعية لعرض أعمال الفنانين المحليين، وتنظيم ورش عمل للحفاظ على الفنون والحرف التقليدية وبالإضافة لما سبق من المهم تنفيذ مشاريع فن عام في الأماكن العامة، وتنظيم برامج تبادل ثقافي مع فنانين من دول أخرى وذلك في جميع أشكال التعبير الفني التي يجب دعمها من الفنون البصرية مثل الرسم، النحت، التصوير الفوتوغرافي، والفنون الحركية، والفنون الرقمية مثل تصميم الجرافيك، الرسوم المتحركة، الألعاب الرقمية، والفنون التفاعلية، والفنون الأدبية مثل الشعر، القصة القصيرة، الرواية، المسرح، السينما، والفنون الموسيقية مثل الموسيقى الكلاسيكية، والموسيقى الشعبية، والموسيقى الحديثة، والفنون الحرفية الخزف، النسيج، الخشب وغيرها الكثير.

دعم للفنانين والمثقفين والمبدعين والعلماء للقيام بالبحوث وورش العمل والتصميم والإنتاج النشر والتوثيق في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم للفنانين والمثقفين والمبدعين والعلماء للقيام بالبحوث وورش العمل والتصميم والإنتاج النشر والتوثيق ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية للحفاظ على التراث الثقافي والمعرفي للمجتمعات المتضررة، والتشجيع على الابتكار والتجديد في المجال الفني والثقافي، وتسهيل التبادل الثقافي بين المجتمعات المختلفة، وتوفير مختبرات مجهزة للبحث العلمي والإبداع الفني، وتزويد المكتبات بالموارد المعرفية اللازمة، وتوفير مساحات مخصصة للإنتاج الفني، ودعم المشاريع البحثية والإبداعية عبر تقديم منح مالية لدعم المشاريع البحثية والإبداعية، وتوفير برامج إقامة للفنانين والباحثين في مراكز إبداعية، وبناء شبكات تعاون بين الفنانين والباحثين، وتنظيم ورش عمل في مختلف المجالات الفنية والعلمية، وصنع برامج تبادل الخبرات تنظيم برامج تبادل الخبرات مع خبراء دوليين، وتوفير الحماية القانونية لحقوق الملكية الفكرية للفنانين والباحثين، والتسويق والترويج للأعمال الفنية والبحثية التسويق للأعمال الفنية والبحثية للفنانين والباحثين وإن كل ما سبق يمكن أن يتم عن طريق إنشاء مختبرات للفن الرقمي وتكنولوجيا المعلومات، وإنشاء مراكز للبحوث الإنسانية لدراسة التراث الثقافي، واستضافة فنانين وباحثين من مختلف أنحاء العالم في برامج الإقامة، وتوفير مكتبات متنقلة في المناطق النائية، وإنشاء منصات رقمية لعرض الأعمال الفنية والبحثية.

دعم التطوير المهني للفنانين والمبدعين والمثقفين وربط عملهم الإبداعي بالقضايا المهمة بما يدعم فرص التواصل لهم في مجتمعاتهم في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

 تنبع أهمية دعم التطوير المهني للفنانين والمبدعين والمثقفين وربط عملهم الإبداعي بالقضايا المهمة بما يدعم فرص التواصل لهم في مجتمعاتهم ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية عبر برامج دعم التطوير المهني، وتمكين الفنانين والمبدعين من الأدوات والمهارات اللازمة لتطوير أعمالهم وتسويقها، وربط الفن بالقضايا المجتمعية الملحة، مما يجعله أداة فعالة للتغيير الاجتماعي، وبناء شبكات تعاون بين الفنانين والمثقفين والمؤسسات المختلفة، وتعزيز قدرة الفنانين على الصمود في مواجهة والتحديات عبر برامج التدريب والتطوير وبناء القدرات في مختلف المجالات الفنية والإبداعية، وفي التسويق والاقامات الفنية، والقيادة الابداعية، وإدارة المشاريع، ومهارات التواصل، وإنشاء منصات تواصل إلكترونية لتسهيل التواصل بين الفنانين، وطرق تنظيم معارض مشتركة لعرض أعمال الفنانين، وبناء شراكات مع المؤسسات الثقافية والاجتماعية، وتقديم منح مالية لدعم المشاريع الإبداعية، وتوفير حاضنات أعمال لدعم المشاريع الريادية في المجال الثقافي، وطرق استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتسويق الرقمي للترويج لأعمال الفنانين ومن المهم ربط العمل الإبداعي بالقضايا الاجتماعية والبيئية، والمجتمعية، وتوفير برامج إقامة فنية تركز على القضايا المجتمعية، وتقديم جوائز للإبداعات الفنية التي تساهم في حل المشكلات الاجتماعية، وإنشاء أعمال فنية تعبر عن قضايا المجتمع وتشجع على الحوار والتغيير، وتسهل التواصل مع الجمهور، وبناء القدرات في مجال التعاون مع المنظمات غير الحكومية لتنفيذ مشاريع فنية مجتمعية.

 دعم توفير المنح الدراسية للمبدعين والمثقفين والفنانين في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير المنح الدراسية للمبدعين والمثقفين والفنانين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية إلى تطوير المهارات الفنية والإبداعية لدى الفنانين والمثقفين، وبناء القدرات المؤسسية للمنظمات الثقافية، وتشجع على التواصل الثقافي والتبادل المعرفي، وتساهم في تحقيق الاستدامة في المجال الثقافي، وتتنوع أنواع المنح الدراسية ضمن برنامج دعم توفير المنح الدراسية للمبدعين والمثقفين والفنانين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية إلى منح الدراسات العليا لدعم الدراسات العليا في المجالات الفنية والإنسانية، ومنح التدريب المهني لدعم المشاركة في ورش عمل ودورات تدريبية متخصصة، ومنح الإقامة الفنية لدعم الإقامة في مراكز إبداعية، ومنح البحوث لدعم البحوث في المجال الثقافي، ومنحًا دراسية للمبدعين والفنانين، وتقدم الجامعات والمؤسسات التعليمية منحًا دراسية للطلاب المتفوقين في المجالات الفنية والإنسانية، وتقدم المنظمات الدولية منحًا لدعم التنمية الثقافية، وتتنوع معايير اختيار المتقدمين في برامج دعم توفير المنح الدراسية للمبدعين والمثقفين والفنانين ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية، وبحسب توفر الموهبة والإبداع والاحتياج المالي يتم اختيار المتقدمين بناءً على موهبتهم وإبداعهم واحتياجهم المالي في مجالهم، ويتم ايضا كمعيار تقييم مدى تأثير المشروع المقترح على المجتمع، والتزام المتقدمين بمتابعة دراستهم أو مشروعهم الابداعي.

دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية تساعدهم على العيش وتستثمر مواهبهم لمعالجة قضايا المجتمع وليسهموا في الترويج لقيم التنافس والإنتاج والتوظيف والتعبير والمساواة والتنوع والشمول والترويج للشراكات والتواصل والقيادة الثقافية والتعاون والتبادل والحوار في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية برامج دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية تساعدهم على العيش وتستثمر مواهبهم لمعالجة قضايا المجتمع وليسهموا في الترويج لقيم التنافس والإنتاج والتوظيف والتعبير والمساواة والتنوع والشمول والترويج للشراكات والتواصل والقيادة الثقافية والتعاون والتبادل والحوار في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال أهمية دورهم في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة من الصراعات، وبناء مجتمعات أكثر تماسكًا وقوة، وتقديم الدعم النفسي للأفراد المتأثرين بالصراعات، وتتنوع آليات دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية تساعدهم على العيش وتستثمر مواهبهم لمعالجة قضايا المجتمع ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية إلى انواع كثيرة ومنها منح مالية مباشرة، ومنح الإنتاج توفير منح مالية لدعم إنتاج الأعمال الفنية، ومنح لإقامة الفنانين في مراكز إبداعية، ومنح دعم البحوث في المجالات الثقافية والإبداعية، ومنح الاستثمار في الفنون ومنح دعم المشاريع الفنية والإبداعية، وتوفير برامج الإقامة، والحاضنات الإبداعية، والتسويق والترويج وتحفيز الفنانين والمبدعين من خلال أعمالهم على معالجة قضايا مجتمعية مهمة مثل الحرب والسلام، والبيئة، والتغير المناخي، وحقوق الإنسان، والهوية الثقافية للمجتمع، ودعم مشاريع الفن العام، ودعم المبادرات التي تستخدم التكنولوجيا الرقمية في إنتاج الفن، ضمن مشاريع التمويل المصممة لتلبية الاحتياجات الفردية والجماعية للفنانين، وتعزز التعاون بينها لضمان نجاحها.

دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية ليسهموا في مناهضة قيم العنف والكراهية والخوف والتطرف والعنف والإرهاب في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية ليسهموا في مناهضة قيم العنف والكراهية والخوف والتطرف والعنف والإرهاب ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من مقدرتهم عبر الفن في نشر قيم السلام، والتسامح والمحبة، ومكافحة التطرف، ومواجهة الأفكار المتطرفة، ونشر الوعي بخطورتها، وبناء جسور التواصل بين مختلف الثقافات والأديان، وتعزيز الشعور بالانتماء والهوية، والتماسك. ومن آليات دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية ليسهموا في مناهضة قيم العنف والكراهية والخوف والتطرف والعنف والإرهاب ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن العمل على توفير منح مالية لدعم المشاريع الفنية التي تهدف إلى مكافحة العنف والتطرف، وتوفير برامج إقامة فنية، وإنشاء شبكات، وتنظيم معارض ومهرجانات، وتطوير برامج تعليمية تناهض العنف والتطرف، وتركز على قضايا السلام والتسامح.

ويمكن للفنانين من خلال أعمالهم أن يعبروا عن معاناة الضحايا، مما يزيد من الوعي بالمشكلة، وتغيير النظرة النمطية عن الآخر، ويعزز التسامح والقبول، وبناء جسور التواصل، وتقليل التوتر والعنف، والتشجيع على الحوار والنقاش، وحل المشكلات بالطرق السلمية، وهناك أمثلة على مشاريع تمويلية بهدف دعم الاستثمار في المثقفين والفنانين والمبدعين من خلال مشاريع تمويلية ليسهموا في مناهضة قيم العنف والكراهية والخوف والتطرف والعنف والإرهاب ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية مثل مشاريع الفن العام التي تحمل رسائل سلام وتسامح، ودعم المبادرات التي تستخدم التكنولوجيا الرقمية لنشر رسائل السلام والتسامح، وتنظيم ورش عمل تدريبية للفنانين حول كيفية استخدام الفن لمواجهة العنف والتطرف، وتنظيم برامج تبادل ثقافي بين الفنانين من مختلف الثقافات والاديان.

دعم استثمار المبدعين من الفنانين والمبدعين والمثقفين في مجالات الإبداع والابتكار والتغيير الاجتماعي وأجندة التطوير الإبداعية بأفكار وإبداعات مبتكرة وقيادة التحول الاجتماعي نحو السلام واستعادة سبل العيش وترميم التراث والحفاظ على التماسك الاجتماعي وزيادة القدرة على الصمود وزيادة فرص التعليم والتدريب في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم استثمار المبدعين من الفنانين والمبدعين والمثقفين في مجالات الإبداع والابتكار والتغيير الاجتماعي وأجندة التطوير الإبداعية بأفكار وإبداعات مبتكرة وقيادة التحول الاجتماعي نحو السلام واستعادة سبل العيش وترميم التراث والحفاظ على التماسك الاجتماعي وزيادة القدرة على الصمود وزيادة فرص التعليم والتدريب في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية من خلال مساهمة المبدعون في إطلاق العنان للإبداع والابتكار، مما يؤدي إلى ظهور أفكار جديدة وحلول مبتكرة للمشكلات، والتأثير الاجتماعي الكبير للمبدعين في المجتمع من خلال الفنون والثقافة، وقيامهم بنشر قيم إيجابية، وتحقيق التنمية المستدامة من خلال خلق فرص عمل جديدة وتعزيز الاقتصاد الإبداعي، وتخفيف الآثار النفسية للصراعات  ومن آليات دعم استثمار المبدعين من الفنانين والمبدعين والمثقفين في مجالات الإبداع والابتكار والتغيير الاجتماعي وأجندة التطوير الإبداعية بأفكار وإبداعات مبتكرة وقيادة التحول الاجتماعي نحو السلام واستعادة سبل العيش وترميم التراث والحفاظ على التماسك الاجتماعي وزيادة القدرة على الصمود وزيادة فرص التعليم والتدريب في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية يمكن ان يكون هناك منح مالية مباشرة للمبدعين لتمكينهم من تنفيذ مشاريعهم الإبداعية، وتوفير برامج إقامة فنية للمبدعين في مراكز إبداعية، مما يتيح لهم التفرغ للإبداع والتفاعل مع فنانين آخرين، وإنشاء حاضنات إبداعية لتقديم الدعم اللوجستي والمالي للمشاريع الإبداعية، وبناء شبكات تعاون بين المبدعين من مختلف التخصصات، مما يساهم في تبادل الخبرات والمعرفة، ودعم تسويق أعمال المبدعين وترويجها محليًا ودوليًا ويمكن للمواهب الإبداعية التأثير في أجندة التطوير الإبداعي من خلال تقديم حلول مبتكرة للمشكلات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه المجتمعات، وتطوير منتجات وخدمات إبداعية تساهم في تنمية الاقتصاد الإبداعي، واستخدام أعمالهم لنشر الوعي بالقضايا الاجتماعية الملحة، وبناء مجتمعات إبداعية تعتمد على المعرفة والابتكار عبر مشاريع تتضمن تنظيم مسابقات في مختلف المجالات الفنية والإبداعية لتشجيع المشاركة وتكريم المبدعين، وتنظيم معارض فنية متنقلة في المناطق النائية لتوفير فرص للمبدعين لعرض أعمالهم، وتوفير برامج تدريبية وتطوير للمبدعين لرفع مستوى مهاراتهم، وإنشاء منصات رقمية تتيح للمبدعين عرض أعمالهم والتواصل مع جمهور أوسع.

دعم دور المبدعين والمثقفين والفنانين في الصناعات الإبداعية والثقافية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم دور المبدعين والمثقفين والفنانين في الصناعات الإبداعية والثقافية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال مساهمة المبدعين في الصناعات الإبداعية والثقافية ودورهم في تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد المحلي، وخلق فرص عمل جديدة للشباب والمواهب، والحفاظ على التراث الثقافي وتطويره، وبناء الهوية الثقافية للمجتمعات، وتعزيز التعافي النفسي ومن آليات دعم دور المبدعين والمثقفين والفنانين في الصناعات الإبداعية والثقافية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن العمل على توفير منح مالية مباشرة للمبدعين لتمكينهم من تنفيذ مشاريعهم الإبداعية، وتوفير برامج إقامة فنية للمبدعين في المناطق المتضررة، مما يتيح لهم التفاعل مع المجتمع المحلي وتقديم ورش عمل فنية وحاضنات إبداعية لتقديم الدعم اللوجستي والمالي للمشاريع الإبداعية، ودعم تسويق المنتجات الثقافية والإبداعية محليًا ودوليًا ويساهم المبدعون في تطوير الصناعات الإبداعية والثقافية عبر تطوير منتجات ثقافية مبتكرة تلبي احتياجات السوق المحلية والدولية بناء علامات تجارية قوية لمنتجاتهم الثقافية، واستخدام التكنولوجيا الرقمية للتسويق لمنتجاتهم الثقافية، والتعاون مع القطاع الخاص لتمويل وتسويق مشاريعهم، التي تحقق نجاح الصناعات الإبداعية والثقافية في المجتمع كمشاريع الحرف اليدوية، وصناعة الأفلام والمسلسلات، وصناعة الألعاب الإلكترونية المستوحاة من التراث الثقافي، وصناعة الموسيقى وتنظيم الحفلات الموسيقية.

دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين واستثمارهم كمعلمين للمناهج الإبداعية أو متخصصين في الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين من الصراع في المراكز الصديقة للطفل عبر برامج ثقافية وابداعية وفنية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين واستثمارهم كمعلمين للمناهج الإبداعية أو متخصصين في الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين من الصراع في المراكز الصديقة للطفل عبر برامج ثقافية وابداعية وفنية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من دور المبدعين في التأثير الإيجابي على الأطفال حيث يمكن للمبدعين أن يخلقوا بيئة آمنة ومحفزة للأطفال، تساعدهم على التعبير عن مشاعرهم والتغلب على الصدمات النفسية، وبناء الثقة بالنفس من خلال المشاركة في الأنشطة الإبداعية، يمكن للأطفال بناء ثقتهم بأنفسهم ومهاراتهم، وتعزيز التعلم ويمكن للمبدعين عند العمل في هذا المجال تصميم برامج تعليمية مبتكرة وممتعة، تساعد الأطفال على التعلم بطريقة فعالة وممتعة، ودعم المجتمع المحلي حيث يساهم دعم المبدعين في تعزيز دور المجتمع المحلي في دعم الأطفال المتضررين  ومن آليات دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين واستثمارهم كمعلمين للمناهج الإبداعية أو متخصصين في الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين من الصراع في المراكز الصديقة للطفل عبر برامج ثقافية وابداعية وفنية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن دعم المبدعين في هذا الدور عن طريق توفير فرص عمل، وتوظيف المبدعين في المراكز الصديقة للطفل كمعلمين أو مرشدين نفسيين، وتوفير منح مالية للمشاريع التي تهدف إلى دعم الأطفال من خلال الفن والثقافة، وإنشاء برامج تدريبية للمبدعين لتمكينهم من العمل مع الأطفال، وتطوير برامج ثقافية وإبداعية، وتصميم برامج متنوعة تشمل الفنون البصرية، الموسيقى، المسرح، والحرف اليدوية، واستخدام الأساليب التفاعلية والأنشطة الممتعة لجذب الأطفال، وتخصيص البرامج لتلبية احتياجات الأطفال المختلفة، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي ومن أجل ضمان نجاح المبدعين في أنشطتهم في هذا المجال يجب تدريبهم على أساليب الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال، واستخدام الفن والعلاج بالفن كأداة للتعبير عن المشاعر والتغلب على الصدمات، وتوفير مساحات آمنة للأطفال للتعبير عن أنفسهم، ومن أمثلة البرامج التي يمكن تنفيذها في دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين واستثمارهم كمعلمين للمناهج الإبداعية أو متخصصين في الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين من الصراع في المراكز الصديقة للطفل عبر برامج ثقافية وابداعية وفنية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن العمل على تنظيم ورش عمل للرسم، النحت، والحرف اليدوية، وتقديم عروض مسرح العرائس التي تتناول قضايا الأطفال، وتنظيم حلقات نقاش حول القضايا التي تهم الأطفال، وتنظيم حفلات موسيقية وأنشطة غنائية، وقراءة القصص للأطفال وتنظيم مسابقات القصة .

دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين كمدربين في مجال الثقافة والإبداع والقيادة والتمكين الإبداعي للنساء والشباب والأطفال والإعلاميين والنشطاء والمؤسسات الغير حكومية والعاملين في مجال الصناعات الإبداعية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم المبدعين كمدربين ضمن برامج دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين كمدربين في مجال الثقافة والإبداع والقيادة والتمكين الإبداعي للنساء والشباب والأطفال والإعلاميين والنشطاء والمؤسسات الغير حكومية والعاملين في مجال الصناعات الإبداعية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال نقل المعرفة والمهارات حيث يمكن للمبدعين نقل خبراتهم ومعرفتهم في مجالات الإبداع والابتكار إلى فئات مختلفة من المجتمع ويساهم التدريب الذي يقدمه المبدعون في تطوير مهارات التفكير الإبداعي وحل المشكلات لدى المتدربين، ويمكن للمبدعين المساهمة في تحقيق التغيير الاجتماعي الإيجابي من خلال تمكين الأفراد والمجتمعات، ويساعد التدريب الذي يقدمه المبدعون على بناء الثقة بالنفس لدى المتدربين وتعزيز قدرتهم على التعبير عن أنفسهم  ومن آليات دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين كمدربين في مجال الثقافة والإبداع والقيادة والتمكين الإبداعي للنساء والشباب والأطفال والإعلاميين والنشطاء والمؤسسات الغير حكومية والعاملين في مجال الصناعات الإبداعية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية يمكن دعم المبدعين كمدربين من خلال توفير فرص عمل، وتوظيف المبدعين كمدربين في المراكز الثقافية، المدارس، والمنظمات غير الحكومية، وتوفير منح مالية للمشاريع التي تهدف إلى تدريب الشباب والنساء في مجال الإبداع، وإنشاء منصات إلكترونية تربط بين المبدعين والباحثين عن التدريب، وتصميم برامج تدريبية متخصصة في مجالات الإبداع المختلفة، مثل الفنون البصرية، الموسيقى، المسرح، والكتابة الإبداعية، وتطوير مناهج تدريبية تركز على الجانب العملي والتطبيقي، وتوفير الأدوات والموارد اللازمة لتنفيذ البرامج التدريبية، وتوفير برامج تدريب المدربين للمبدعين لتمكينهم من تصميم وتنفيذ برامج تدريبية فعالة ومن المهم أيضا دعم المبدعين في تطوير مهاراتهم في التواصل والتفاعل مع المتدربين، وتوفير فرص للمبدعين للمشاركة في المؤتمرات والورش التدريبية الدولية، وبما يستهدف كلا من النساء وتمكين المرأة من خلال تطوير مهاراتها الإبداعية وزيادة مشاركتها في المجتمع، ودعم الشباب وتوفير فرص لهم للتعبير عن أنفسهم وإطلاق طاقاتهم الإبداعية، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى الأطفال وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتطوير مهارات الإعلاميين والنشطاء في استخدام الأدوات الإبداعية لنقل الرسائل وتغيير الرأي العام وعلى مستوى أخر يجب العمل على دعم المؤسسات غير الحكومية في تصميم وتنفيذ برامج إبداعية، وتطوير مهارات العاملين في مجال الصناعات الإبداعية لتعزيز تنافسيتهم في السوق عبر ورش عمل في الفنون البصرية الرسم، النحت، التصوير الفوتوغرافي، والموسيقى، والعزف على الآلات الموسيقية، والغناء، وتأليف الأغاني، والمسرح، والتمثيل، والإخراج، وكتابة السيناريو، والكتابة الإبداعية، والتصميم الجرافيكي، وتصميم الشعارات، الملصقات، والمواقع الإلكترونية.

دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين كلا حسب تخصصه للمساهمة في قطاعات الاقتصاد والسياسة والسياحة والترفيه والخدمات والصناعات في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين كلا حسب تخصصه للمساهمة في قطاعات الاقتصاد والسياسة والسياحة والترفيه والخدمات والصناعات ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية بسبب مساهمتهم في تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد المحلي من خلال خلق منتجات وخدمات جديدة، وبناء الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، ويعزز الشعور بالانتماء، وتعزيز التعافي النفسي، والصحة النفسية، والمساهمة في الترويج للسياحة من خلال خلق تجارب ثقافية فريدة، والمشاركة في عملية صنع القرار وتطوير السياسات الثقافية، ودعم المشاريع الإبداعية الصغيرة والمتوسطة، وتوفير فرص عمل في الصناعات الثقافية الإبداعية مثل تصميم الأزياء، والحرف اليدوية، والتصميم الجرافيكي، وتشجيع المشاركة الفاعلة للمبدعين في الحياة السياسية، وتوفير فرص عمل في المؤسسات الحكومية ذات الصلة بالثقافة، ودعم المرشدين السياحيين، وتنظيم الفعاليات الثقافية والسياحية، وتطوير المنتجات السياحية الثقافية، ودعم صناعة الأفلام، المسرح، والموسيقى، وتوفير فرص عمل في صالات العرض والمهرجانات، وتوفير فرص عمل في مجال التعليم، والتدريب، والاستشارات الثقافية ومن أجل تفعيل ما سبق يجب العمل على توفير برامج تدريبية متخصصة في مجالات الإدارة، التسويق، والتجارة الإلكترونية للمبدعين، ودعم المبدعين في تطوير مهاراتهم في التواصل والتفاعل مع الجمهور، وتوفير فرص للمبدعين للمشاركة في المؤتمرات والورش التدريبية الدولية، وإنشاء شبكات تعاون بين المبدعين والمنظمات العاملة في القطاعات المختلفة، وتنظيم المعارض والفعاليات التي تجمع المبدعين ورواد الأعمال والمستثمرين، وتوفير منح مالية للمشاريع الإبداعية التي تساهم في تنمية الاقتصاد المحلية، وتطوير منتجات سياحية ثقافية تصميم جولات سياحية ثقافية، وتطوير تطبيقات سياحية تفاعلية، وإنشاء مراكز إبداعية توفير مساحات عمل مشتركة للمبدعين، وتنظيم ورش عمل وفعاليات ثقافية، وتقديم الدعم المالي واللوجستي لصناع الأفلام والمسلسلات، وتطوير الحرف اليدوية وتنظيم مهرجانات ثقافية متنوعة لجذب السياح وتنشيط الحركة الاقتصادية المحلية .

دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال حماية التراث والمواقع التراثية والأماكن الثقافية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال حماية التراث والمواقع التراثية والأماكن الثقافية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من دور المبدعين في مجال حماية التراث الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، ويعزز الشعور بالانتماء، وتنمية السياحة وتعزيز الاقتصاد المحلي، وبناء السلام والمصالحة المجتمعية، وتصميم برامج تعليمية توعوية بأهمية الحفاظ على التراث ومن آليات دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال حماية التراث والمواقع التراثية والأماكن الثقافية ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية، ويمكن دعم المبدعين في هذا المجال للعمل على توظيف المبدعين في ترميم الآثار والمباني التاريخية، وتوثيق التراث المادي وغير المادي، مثل الحرف اليدوية والفنون الشعبية، والتسويق للتراث الثقافي وجذب السياح، وتصميم برامج تعليمية توعوية بأهمية الحفاظ على التراث، وتوفير برامج تدريبية متخصصة في مجال ترميم الآثار والحفاظ على التراث ولضمان نجاح تلك التدخلات يجب العمل على دعم المبدعين في تطوير مهاراتهم في البحث والتوثيق، وتوفير فرص للمبدعين للمشاركة في المؤتمرات والورش التدريبية الدولية، وإنشاء شبكات تعاون بين المبدعين والمنظمات العاملة في مجال الحفاظ على التراث، وتنظيم المعارض والفعاليات التي تعرض أعمال المبدعين في مجال التراث، وتوفير منح مالية للمشاريع الإبداعية التي تساهم في الحفاظ على التراث، ودعم المؤسسات الثقافية والإبداعية، وتطوير وتصميم منتجات مستوحاة من التراث والزخارف والأنماط التقليدية، وإنشاء متاحف افتراضية، وتوثيق التراث الثقافي، وتوفير الوصول إليه عبر الإنترنت، وتنظيم مهرجانات ثقافية تعرض التراث الثقافي والحرف اليدوية، وتطوير مسارات سياحية ثقافية تسلط الضوء على المواقع الأثرية.

دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال السينما وصالات العرض والمسارح والمتاحف والاستديوهات والمساحات الثقافية والموسيقى والأعمال الحرفية والفنون والتعبير الإبداعي والمرونة وتشكيل المستقبل وتنمية رأس المال الإبداعي في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال السينما وصالات العرض والمسارح والمتاحف والاستديوهات والمساحات الثقافية والموسيقى والأعمال الحرفية والفنون والتعبير الإبداعي والمرونة وتشكيل المستقبل وتنمية رأس المال الإبداعي في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية تكمن في دعم المبدعين لإعادة الحياة للمجتمعات حيث تساهم الأنشطة الثقافية والإبداعية في إعادة الحياة إلى المجتمعات المتضررة، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وتخلق هذه الأنشطة فرص عمل جديدة للمبدعين والفنانين، ويساهم المبدعون في الحفاظ على التراث الثقافي وتطويره ومن آليات دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال السينما وصالات العرض والمسارح والمتاحف والاستديوهات والمساحات الثقافية والموسيقى والأعمال الحرفية والفنون والتعبير الإبداعي والمرونة وتشكيل المستقبل وتنمية رأس المال الإبداعي في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية ويمكن دعم المبدعين في هذه المجالات للعمل على دعم صناعة الأفلام والمسلسلات، وتوفير فرص عمل في الإنتاج والإخراج والتمثيل، ودعم المسارح وصالات العرض، وتوفير فرص عمل للفنانين والتقنيين، ودعم المتاحف وتوفير فرص عمل للباحثين والمرممين، ودعم الاستديوهات الفنية وتوفير فرص عمل للفنانين التشكيليين والمصممين، ودعم إنشاء المساحات الثقافية وتوفير فرص عمل للمديرين الفنيين والمبرمجين، ودعم صناعة الموسيقى وتوفير فرص عمل للموسيقيين والمؤلفين، ودعم الحرفيين وتوفير فرص تسويق منتجاتهم ، ودعم إنشاء دور الثقافة والمراكز الإبداعية، وتوفير المعدات والأدوات اللازمة للإنتاج الفني، وتحسين البنية التحتية للمسارح وصالات العرض، ودعم التسويق والترويج للفعاليات الثقافية والإبداعية، وإنشاء منصات إلكترونية لعرض الأعمال الفنية والتواصل بين المبدعين والجمهور، وتوفير برامج تدريبية متخصصة في المجالات الثقافية والإبداعية، ودعم المبدعين في تطوير مهاراتهم في الإدارة والتسويق لتصميم وتنفيذ، وتنظيم مهرجانات سينمائية، مسرحية، موسيقية، وفنية، وتنظيم ورش عمل في مختلف المجالات الفنية، وتنظيم معارض فنية لعرض أعمال الفنانين، وتنفيذ مبادرات ثقافية تشاركية تهدف إلى إشراك المجتمع المحلي.

 دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال إعادة تنشيط المعرفة وتوثيق التراث الثقافي غير المادي وتنمية ومشاركة المعرفة في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع أهمية دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال إعادة تنشيط المعرفة وتوثيق التراث الثقافي غير المادي وتنمية ومشاركة المعرفة ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية في مواضيع الحفاظ على الهوية حيث يساهم المبدعون في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، ويعزز الشعور بالانتماء، ويساعدون في جمع وتوثيق المعرفة التقليدية والحرف اليدوية والقصص الشعبية، ويساهم الحفاظ على التراث الثقافي في تنمية السياحة وتعزيز الاقتصاد المحلي، ويمكن للمبدعين تصميم برامج تعليمية توعوية بأهمية الحفاظ على التراث ومن آليات دعم توفير فرص عمل للمبدعين والمثقفين والفنانين في مجال إعادة تنشيط المعرفة وتوثيق التراث الثقافي غير المادي وتنمية ومشاركة المعرفة ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية هناك إمكانية توظيف المبدعين في توثيق التراث الثقافي غير المادي، مثل الحرف اليدوية، والقصص الشعبية، والأغاني التقليدية،،دعم الأبحاث المتعلقة بالتراث الثقافي، وتصميم برامج تعليمية توعوية بأهمية الحفاظ على التراث، والتسويق والترويج التسويق للتراث الثقافي وجذب السياح، وتوفير برامج تدريبية متخصصة في مجال توثيق التراث الثقافي غير المادي ومن المهم العمل على دعم المبدعين في تطوير مهاراتهم في البحث والتوثيق، وتوفير فرص للمبدعين للمشاركة في المؤتمرات والورش التدريبية الدولية، وإنشاء شبكات تعاون بين المبدعين والمنظمات العاملة في مجال الحفاظ على التراث، وتنظيم المعارض والفعاليات التي تعرض أعمال المبدعين في مجال التراث، وتوفير منح مالية للمشاريع الإبداعية التي تساهم في الحفاظ على التراث، ودعم المؤسسات الثقافية والإبداعية، وذلك عن طريق توثيق الحرف اليدوية التقليدية وتدريب الشباب على ممارستها، وتسجيل القصص الشعبية والحكايات الشعبية، وإنشاء متاحف افتراضية، وتوثيق التراث الثقافي، وتوفير الوصول إليه عبر الإنترنت، وتنظيم مهرجانات ثقافية تعرض التراث الثقافي والحرف اليدوية، وتطوير مسارات سياحية ثقافية، وتصميم مسارات سياحية تسلط الضوء على التراث الثقافي غير المادي، وتنظيم ورش عمل لنقل المعرفة والتجارب بين الأجيال، ونشر الكتب والمقالات والدراسات حول التراث الثقافي، وإنشاء مكتبات رقمية تضم الموارد الثقافية، وإنشاء مواقع إلكترونية لتبادل المعرفة والمعلومات .

دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين في المراحل الانتقالية ومرحلة التعافي وإعادة الإعمار في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

تنبع دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين في المراحل الانتقالية ومرحلة التعافي وإعادة الإعمار ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية من خلال بناء جسور التواصل بين أفراد المجتمع، ويعزز الشعور بالانتماء والوحدة، ومنصة للتعبير عن المشاعر والأفكار، مما يساعد الأفراد على التكيف مع التغيرات، ويساعد الفن والثقافة في إعادة بناء الهوية الثقافية للمجتمعات المتضررة، ويساهم الحفاظ على التراث الثقافي في تنمية السياحة وتعزيز الاقتصاد المحلي ومن آليات دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين في المراحل الانتقالية ومرحلة التعافي وإعادة الإعمار ضمن أنشطة الإغاثة الثقافية هناك على سبيل المثال تجهيز المساحات الثقافية، وتجهيز المسارح، المعارض، والمراكز الثقافية لاستضافة الفعاليات، ودعم المشاريع الإبداعية، وتقديم منح مالية لدعم المشاريع الفنية، والتسويق للفعاليات الثقافية والإبداعية، وتوفير منصات لعرض الأعمال الفنية، وتنظيم ورش عمل تدريبية في مختلف المجالات الفنية، وتبادل الخبرات إقامة برامج تبادل الخبرات بين المبدعين، وتقديم منح دراسية للمبدعين الشباب، وإنشاء شبكات تواصل بين المبدعين والمنظمات العاملة في المجال الثقافي، وتكوين فرق عمل مشتركة لتنفيذ المشاريع، وتوثيق التراث الثقافي غير المادي، وترميم الآثار والمباني التاريخية، وكل ذلك من خلال تنظيم مهرجانات ثقافية متنوعة، وتنظيم ورش عمل في مختلف المجالات الفنية، وتنظيم معارض فنية لعرض أعمال الفنانين، وتنفيذ مبادرات فنية تهدف إلى إشراك المجتمع المحلي، واستضافة فنانين من مختلف أنحاء العالم.

دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين لإنتاج منتجات سمعية وبصرية ودرامية وبرامج حوارية والمشاركة في أنشطة تفاعلية والتعبير عن أنفسهم وبناء قدراتهم واكسابهم كفاءات التربية الفنية والثقافية والإبداعية والإعلامية والمعلوماتية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية

وتنبع أهمية دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين لإنتاج منتجات سمعية وبصرية ودرامية وبرامج حوارية والمشاركة في أنشطة تفاعلية والتعبير عن أنفسهم وبناء قدراتهم واكسابهم كفاءات التربية الفنية والثقافية والإبداعية والإعلامية والمعلوماتية في أنشطة الإغاثة الثقافية ضمن برامج الاستجابة الإنسانية في مجالات التعبير عن الذات والمشاعر والأفكار، وبناء جسور التواصل، والتوعية، والتسويق، والتنمية الاقتصادية، ومن آليات دعم تفعيل دور المبدعين والفنانين والمثقفين لإنتاج منتجات سمعية وبصرية ودرامية وبرامج حوارية والمشاركة في أنشطة تفاعلية والتعبير عن أنفسهم وبناء قدراتهم واكسابهم كفاءات التربية الفنية والثقافية والإبداعية والإعلامية والمعلوماتية في أنشطة الإغاثة الثقافية وضمن برامج الاستجابة الإنسانية يمكن أن نذكر تقديم منح مالية لدعم إنتاج الأفلام والمسلسلات والبرامج الوثائقية، وتوفير ميزانيات لإنتاج المحتوى الإبداعي، وتجهيز استوديوهات تسجيل وصناعة الأفلام، وتوفير المعدات اللازمة للإنتاج، وتنظيم ورش عمل تدريبية في مختلف مجالات الإنتاج السمعي والبصري، وتقديم برامج تدريبية في كتابة السيناريو والإخراج والمونتاج، ومساعدة المبدعين في تسويق منتجاتهم، وتوفير منصات لعرض الأعمال الإبداعية، وبناء شراكات مع المؤسسات الإعلامية والمنظمات الدولية، وكل ذلك من اجل إنتاج أفلام وثائقية تحكي قصص الناس المتضررين من، إنتاج مسلسلات درامية تعكس واقع المجتمع وتناقش القضايا الاجتماعية، وإنتاج برامج إذاعية توعوية وتثقيفية، وإنتاج بودكاست يتناول مواضيع مختلفة، وإنتاج فيديوهات قصيرة، وانتاج البرامج الحوارية.